recent
أخبار ساخنة

صعود الدولار وتأثيره على السوق العراقية| مقالات متعددة بالشأن العراقي.

Site Administration
الصفحة الرئيسية

صعود الدولار وتأثيره على السوق العراقية| مقالات متعددة بالشأن العراقي.

مقالات متعددة بالشأن العراقي في تجربة جديدة لمجلة شهربان الإلكترونية حول صعود الدولار والأسباب وما هو تأثيره على السوق العراقية. وما هي المعالجات ودور دول الجوار أتمنى أن تعجبكم هذه التجربة الجديدة لمجلتنا لتقدم لكم كل جديد.


صعود الدولار وتأثيره على السوق العراقية| مقالات متعددة بالشأن العراقي.

مشكلة المتباكين من صعود الدولار الحقيقية.

مشكلة المتباكين من صعود الدولار ليس بسبب تأثيره على السوق والعراق وشعبه بل مشكلتهم الحقيقية هي توقف تجارتهم بالمخدرات والبضائع الفاسدة. وقطع تمويل الأحزاب المسلحة والتنظيمات المسلحة والفصائل والمليشيات من أفغانستان الى لبنان واليمن مروراً بإيران والعراق وسوريا وبضمنها داعش.

فتمويل تجارة الحشيشة من الدولار العراقي يجمع كل التنظيمات المسلحة في كل تلك الدول بمختلف مذاهبها ضمن لعبة دولية مستمرة منذ سبعة عشر عام ووصلت لنهايتها بسبب تأثيرها في حرب أوكرانيا التي طرف فيها أمريكا وأوربا.

ايران تطالب بالإفلات من قيود المنصة الالكترونية والفيدرالي الأمريكي. والإطار يقود حملة سياسية وإعلامية ويضغط على السوق وعلى السوداني لخلق أزمة مجاعة وقضية رأي عام. تجبر السوداني للطلب من أمريكا بالتراجع عن ضوابط المنصة الالكترونية والسوداني يعلم انهم يطلبون منه المستحيل.

وان حملة الإطار تغرق حكومته وتغرقهم معه ويعمل على أتخاذ إجراءات تجهض مسعى الأحزاب المسلحة بخلق أزمة غذائية وإنسانية وبالنتيجة فأن أمريكا لن تتراجع ومن يسعى لخلق أزمة ستكون سبب سقوطه.

توقف تجارة المخدرات تمنع التمويل عن صناع الموت والفوضى واللادولة وستنهار دول التنظيمات المسلحة وتستقر دول اخرى وتعود اخرى لمفهوم الدولة.

<><>

الخلافات تتسع ليس من أجل البلد| مقالات متعددة بالشأن العراقي.

فصل تهافتهم يهبط وهم على السفح يتدافعون من اجل التسلق للسلطة والبقاء على أطرافها وهي لا تتسع. الخلافات تتسع ليس من اجل البلد والشعب بل بهم كوسيلة لغايات لم تعد خافية! على ابسط فرد في مجتمع متعود على النظر في أجواء ضبابية برؤية ناصعة كاشفة (مفتح باللبن).

تهافتهم على المناصب وبيعها وخلافاتهم على غنائم غزواتهم التحاصصتية في سوق النخاسة الانتخابية كشف حجم غسيلهم القذر وبدئوا ينشرون غسيلهم على حبال الأعلام الملهوف والباحث عن الفضائح. ليس فيهم من لا يمتلك غسيل قذر وحين ينشر غسيل غيره فانه يتعرى فليس هناك احد منهم احسن من الآخر.

مجلة شهربان الألكترونية- SHAHARBAN MAGAZINE

الخلافات تتسع ليس من أجل البلد| مقالات متعددة بالشأن العراقي.

المطامع تأمل المطامح وما وراء غسيلهم القذر حقوق فقراء وعاطلين ومهجرين ومغيبين ومغدورين ابتلوعوها وفي عواء خلافاتهم يجترون ما سرقوه. وبنوا به قلاعهم التي يجتمعون بها في حفلات تهافت تكشف زيفهم. نسائهم المتعددات وما حولهم من بنات ليل يقفن خلفهم في نوادي القمار وحفلات الصخب الحمراء. يعلمن انهم سرقوا اموال فقراء ومهجرين يجلدهم البرد والجوع والعوز.

عوائلهم يعلمون بداخلهم وفي حوارهم الذاتي بان ما يأكلوه هو سحت حرام مهما دام سيكون هشيم يحرقهم ولذلك يحرقوه في الملذات كالمخدرات! التي يعتقد متعاطيها أنها ان كانت حرام فهم يحرقوها. وان كان ليس كذلك فهم يتعاطوها ولكنها في كلتا الحالتين يحرقوها وتحرقهم.

غسيلهم هو أوان هبوط مبكر لخريفهم وهم يعرفون ولذلك يحاولون إزاحة بعضهم للصعود الى القمة وهو صعود للهاوية . كل الأنظمة سقطت حين تهافت حكامها وتدافعوا للتسلق وهو هروب الى النهاية. ولكنهم يتصورون أنهم يتبرئون ويتطهرون بكشف غسيل بعضهم وهو غسيلهم القذر.



 
  

 
<><>

لصعود الدولار أسباب تنظيمية لكن الطبقة السياسية تهرب من معالجة الأسباب؟

لصعود الدولار أسباب تنظيمية ولكن الطبقة السياسية وحكومتها تهرب من معالجة الأسباب الى محاولات معالجة النتائج وهذا لا يضع حلول حاسمة لان الأسباب باقية تؤدي لمزيد من النتائج. الأحزاب المسلحة والمتنفذة والمهيمنة على مقدرات الدولة المالية ومواردها وثرواتها منذ عشرين عام.

لا تتقبل الحلول التنظيمية وترفضها ولكن رفضها ليس معلن وواضح بل هي تتهم البنك الفيدرالي الأمريكي والإدارة الأمريكية تارة وتتهم البنك المركزي العراقي تارة اخرى. بانه ينفذ السياسة الأمريكية ولا يتخذ الاجراءات للحد من صعود الدولار.

مجلة شهربان الألكترونية- SHAHARBAN MAGAZINE 

لصعود الدولار أسباب تنظيمية لكن الطبقة السياسية تهرب من معالجة الأسباب؟

الحملة التي تطلقها الأحزاب المتنفذة هي لخلق رأي عام مخدوع يتهم جهات لا علاقة لها بصعود الدولار ويبرئ الأحزاب المتنفذة التي تتلاعب بالدولار. لإجبار البنك المركزي على العودة الى نافذة مزاد العملة التي أثرت بها الأحزاب المتنفذة وشركائها المحليين والإقليميين من تجار وشركات. طفو واثروا على سطح الأزمات مستفيدين من الأوضاع الشاذة والخاطئة المقصودة والمتعمدة. لأسباب ترتبط بأوضاع إقليمية وعالمية وداخلية تضامنت وتعاونت لتحقيق غايات سياسية بها مصالح ونفوذ لقوى عالمية وإقليمية.

والآن تغيرت الأوضاع وتطلبت أساليب اخرى توقف تدفق الدولار لدول معاقبة مثل إيران ومنع وصوله لمليشيات في بؤر الصراع في العراق وسوريا واليمن ولبنان.

العراق لم يكن منتظم ضمن النظام المالي والنقدي الدولي ضمن آلياته الرصينة والمنضبطة التي تضمن التحكم والسيطرة على حركة الأموال ومواردها وصرفها. بشكل ألا يؤدي الى تحويلها الى ثقوب سوداء وفجوات هوائية تضر الاقتصاد العراقي وتصيب نظامه المالي بالانهيار في أية لحظة.

ابلغ البنك الفيدرالي منذ سنتين البنك المركزي العراقي بان سنة 2023 هي سنة تطبيق المنصة الالكترونية في تحويل الدولار لأغراض الاستيراد وبطريقة المستندات المصرفية والاعتمادات. وإيقاف طريقة الحوالات العشوائية التي استغلتها الأحزاب المتنفذة وأسست مصارف أهلية مرتبطة بشركات تبييض الأموال. وشركات وهمية لتحويل الدولار لدول عليها عقوبات ومليشيات منخرطة في القتال في بؤر الصراع الإقليمي.

هذا يعني توقف منافع ضخمة كانت الأحزاب المتنفذة تحصل عليها من مزاد العملة عبر بيع الدولار للمصارف الأهلية المملوكة لمتنفذين في الطبقة الحاكمة وشركائهم في الخارج. يسيرون ويسيطرون على شبكات تستحوذ على الدولار وتستورد المخدرات التي تتاجر فيها مليشيات في عدة دول. بدايتها في أفغانستان وتمتد من إيران الى العراق وسوريا ولبنان واليمن ودول الخليج ومصر وأوربا وأمريكا والدولار العراق ممول لها.

من هي الفئات التي تضررت مصالحهم من تطبيق المنصة الالكترونية.

كذلك كل التجار المستوردين يشترون الدولار من المصارف الأهلية بفواتير لا تخضع للرقابة والمتابعة. ومنهم من لا يستورد بل يبيع حصته ومنهم من يستورد بضائع فاسدة ومجهولة المنشأ ورديئة وغير مطابقة للمواصفات! وغير مفحوصة ولا خاضعة للتقييس والسيطرة النوعية.

كل هؤلاء وغيرهم تضررت مصالحهم من تطبيق المنصة الالكترونية لبيع وتحويل الدولار ولذلك قامت المصارف الأهلية بإضراب. وامتنعت عن شراء الدولار عبر المنصة الالكترونية لخلق أزمة في كمية الدولار المعروض؟ وقامت بسحب جميع الموجود في الأسواق وتحويله بطريقتها المحمية من أحزاب متنفذة بالتهريب المحمي الغير منصاع للسلطات والرقابة. فكان صعود الدولار وصعود كل السلع والبضائع معه لخلق أزمة انهيار للأسعار.

تضر بالمجتمع وخلق قضية رأي عام ضاغط يدفع ويجبر البنك المركزي إما للتراجع عن طريقة المنصة وعدم تطبيق توجيهات النظام المالي العالمي. او ضخ كميات من الدولار للحفاظ على سعر الدولار والدينار وكبح جماح صعود الأسعار وهذا يؤدي لسحب أي كمية يضخها البنك المركزي. مما يؤدي الى نفاذ الرصيد الاحتياطي وحصول انهيار كامل للعملة العراقية والاقتصاد.

كلتا الطريقتين التي تضغط بها الأحزاب المتنفذة على البنك المركزي تؤدي الى انهيار للنظام المالي والنقدي والاقتصادي العراقي إما بنضوب الاحتياطي من العملة الصعبة او التعرض لعقوبات دولية.

والحل ببيع الدولار للتجار المستوردين بشكل مباشر دون وساطة المصارف الأهلية فهي وسيط جشع تديره مافيات في تحالف الفساد والسياسة والسلاح.

author-img
Site Administration

تعليقات

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent